بمناسبة تقديم الدي في دي لتدريب الأطفال على ممارسة كرة القدم، وقف جوزيه مورينيو إلى جانب مواطنه لويس كامبوس. مدرّب ريال مدريد تحدّث عن عمله مع وسائل الإعلام بعد التقديم.
" نحن لا نتمرّن كثيراً حالياً، إذ لا نجد إلا خمسة لاعبين جاهزين. توقّف الدوري أكثر من كاف لي لأني أحب أن نلعب كل أسبوع. أشعر بنقص ما عندما لا نلعب".
" التوقّف في 2/3 نيسان/ إبريل أمر على اتحاد الدوري والأندية أن تحسمه. كمحترفين سنقوم بكل ما هو ضروري لعلمنا أنّه علينا أن نخوض 38 مباراة مع التوقّف أو بدونه. نحن ننتظر القرار النهائي لكن بدون حماس".
" كنا نعلم أنّ رحلة كريستيانو رونالدو إلى البرتغال كانت كي يتأكّد مدرّب المنتخب والطاقم الطبي هناك من الإختبارات التي خضع لها في مدريد، والتي كانت واضحة جداً. آمل أن يتعافى للمشاركة في مباراتنا أمام توتنهام هوتسبر. ونظراً لذهنيّته، نعتقد أنّه سينجح، لكن الوقت ضيّق. سنرحّب بعودة شبيهة بعودته أمام ليون حيث ساعد الفريق".
" اليوم لعب غونزالو هيغواين لأوّل مرّة في مباراة تطبيقيّة. استعنت بلاعبين من كاستيّا كي أحظى بفريقين يتألّف كلّ منهما من أحد عشر لاعباً. لعب لمدّة 60 دقيقة قسّمت إلى نصفين من 30 دقيقة. لم يستعد لياقته بعد، بالتأكيد، لكنّه يمشي. لا أعلم إن كان سيكون مستعداً لمواجهة سبورتينغ، لكنّه سيكون جاهزاً قريباً. سنرحّب بعودته، وسيكون من المهم أن يكون معنا لمواجهة المباريات العديدة التي ما زال علينا أن نلعبها حتى نهاية الموسم".
" لم أخف أبداً رغبتي بالعودة إلى إنكلترا ذات يوم، لكن ما زال هناك ثلاث سنوات في عقدي، وأنا أنوي أن أكملها وأن أعمل بجد لإسعاد هيئة الإدارة والمشجّعين. إن نجحت ستمر السنوات الثلاث الباقية وقد أفكّر حتى بالإستمرار مع عقد جديد. أشعر حاليّا أنّ الجميع سعداء بالعمل الذي نؤديه. ريال مدريد هو مستقبلي القريب".